{ آلآعترآضـ علي آلقضـآء وآلقدر}
مـهمـوم..مـضـآيق...مـخـنوق....صـعبــآنه عليك نفسـك...مـش شـآيف قدآمـك مـن كتر آلزعل.
كلنا نعاني ، كلنا مرضى ، كلنا فقراء ، ونحن في ظروف قاسية في هذه الحياة الدنيوية.
لذلك عانى. لذا ... انتظر ... إذا أردت أن أكون شخصًا مؤدبًا ، أو أكون مع الله ، فهو مجيد ، وهو نبيل ، فأين يمكنني أن أفعل ذلك؟
سيّدنا محمد (محمد) يرزق الخالق اولا / لما رأى المعاناة قادمة حيا بشعار الصالحين ... إذا / أراد أن يحتمل الألم ، ارفع الراية عن راية الصالحين ..
لماذا؟ قولوا حظهم من ذخائر الأنبياء .. ( بمجرد أن يبدأ الألم في الظهور ، يعرف هذه الأشياء الخمسة
1 ـ الله معه. والألم ليس أكبر من هذا. هذا يعني ... لقد تعرضت لمشكلة معيشية ، لكن صحتي لا تزال موجودة. أنا بصحة جيدة ، لكن عملي موجود.
أصبت في العمل وأولادي ما زالوا بجانبي ... مشيت على هذا الطريق ... لا يزال الأمن يعتني بالوضع الأمني ... ما زلت أتنفس ... ما زلت أرى ...
مثال: وبهذه الطريقة عندما يقص الرجل حاجبيه يسعد الله به (سقط وبكى. ولكن يا رب إذا قضيت بعض الوقت فستحتفظ به كثيرًا. كيف أشكرك ..
إذا قطع ساقه ، لكن كان هناك رجل آخر ... انتظر. ثم المعاناة ليست في الدين. معاناة عدم سداد الديون. لكن عادة ما يكون اختبار العالم ذا مغزى.
عودة صحية. المال قادم. فسبحان الله قال حسن البصري (الحسن البصري): / والله ظلمونا أهل الدنيا. يقولون أن أهل هذا العالم ظلمونا.
ما الذي تتحدث عنه؟ أنا أعرف ما تتحدث عنه ، قال إنهم أكلوه ، لذلك أكلناه بشكل صحيح.
شربوا فشربونا. كانوا يرتدون ملابسنا ، لكنهم كانوا قلقين على حالته غدًا ، كانت حالته شديدة القلق ، ويمكننا الاطمئنان ، رحمه الله. قال: "ما من مؤمن يقين من ، فمن لم يعد نعمة فهو نعمة ، بالنسبة له تعنى النعمة ، قال!
االيوم نحن بصحة جيدة ، وغدا ... المرض قادم. لكن اليوم ، إذا كنت أتمنى أن أعيش ، فسوف أمرض. أرجو الشفاء ، ويخرج المهبل نوعاً من العبادة التي تصيب المؤمنين وألم الكافرين ... ولكن عندما تحل الكارثة أشعر أن الله رحمه.
وبهذه الطريقة يكون انزعاج المريض من الله مثل إدانة أولئك الذين يسبحون ويذكرون الله الذين يقفون إلى جانبهم.
قال عالمنا: "لما قال الملاك أه من الألم لم يسمع الملاك أنينه فوقعوا فسمع الملاك الله وكتب الله الكلام في ذاكرته" قال أحدهم اتصل بك للطبيب ، فقال: لقد جاء إلي.
أخبروني عن زيارتنا للطبيب. قال إنها كانت فعالة عندما أردت ذلك. فلتنسب البركة والسلام لأمجد خلق الله ، وصلاة الله عليه وعلى شفيعنا يوم القيامة ، فالرجاء الصلاة أكثر.
